أرسل يقول:
أحها سعة الحياة وأكثر,والموت يها من حياتي
أولى وأجدر
أحبها ماءً نميراً ساحراًوبضوئها أتطهر.....
أحبها ويدي على قلبي ,تشكوإليه تدفق الأبهر
أحبيبتي,أمليكتي,أقصيدتي أو وشاحي
الأخضر
فليعلم الأهلون أني عاشق يمشي الهوينا ساهماً
يتبختر
إن مت يعذرني الهوى فبشالها أطوى وبدارها
أقبر.
فأجابته تقول:
لوأدري
لوأدري أن الحياة تسمو بعمق الخداع...
لمابنيت من الأحلام قلاعا قد تهدم ي أية لحظة...
لو أدري أن للحب نهاية بائسة....سمها ماشئت...
وداعاً فراقاً..موتاً...أو أي شيء آخر
لو أدري ذلك لما ازددت في حبكِ إلا امتناعاً عن البوح به...
ولأعدت بعض عادات الجاهلية بوأدكل ضعيف.....
لوأدري أني سأموت ظمأً ألف مرة كل يوم وأنهار العالم تجري من حولي
لطمرت التي تهيأ لي أنها نبع هواكِ.....
معذرة فتراب عقد النقص لديك لايتفجر إلا حقداً ضد الأنثى...
أية أنثى وجريمتي أني أنثى تعتز بذلك.....